آخر اخبار التكنولوجيا



تتطلع مجموعة التكنولوجيا اليابانية "SoftBank" إلى تطوير نموذج ذكاء اصطناعي توليدي "عالمي المستوى" خاص باللغة اليابانية، وتخطط لاستثمار 960 مليون دولار في العامين المقبلين لتعزيز مرافقها الحاسوبية، وفقًا لتقرير "Nikkei".يتطلب تدريب نماذج اللغات الكبيرة (LLM)، مثل "Chat GPT" من "OpenAI"، وحدات معالجة رسومات متقدمة، والتي تخطط "سوفت بنك" لشرائها من شركة "إنفيديا" الأميركية العملاقة للرقائق، حسبما ذكرت صحيفة "Nikkei" يوم الاثنين نقلاً عن مصادر مجهولة.وقال التقرير إن استثمار 150 مليار ين (960 مليون دولار) سيتم إنفاقه في عامي 2024 و2025 ويضيف إلى 20 مليار ين أنفقتها "سوفت بنك" على البنية التحتية للحوسبة العام الماضي.وأضافت "نيكاي" أنه يُعتقد أن الاستثمار الأخير هو الأكبر من نوعه من قبل أي شركة يابانية، وعند اكتماله، من المرجح أن يمنح "سوفت بنك" أقوى قدرات الحوسبة في البلاد.وفقًا لتقرير آخر من "Nikkei Asia"، تفتقر اليابان إلى الشركات الخاصة التي تمتلك أجهزة كمبيوتر فائقة الأداء عالية الأداء اللازمة لبناء نماذج اللغات الكبيرة (LLM)، على الرغم من الاهتمام المتزايد بالتكنولوجيا.يمكن لاستثمارات


قالت ميتا بلاتفورمز إنها ستتيح نظام تشغيل نظارة الواقع الافتراضي (كويست) لمنافسين بينهم مايكروسوفت للمرة الأولى، فيما تعمل على توسيع نفوذها على صناعة الواقع الافتراضي والمختلط الناشئة.وأضافت الشركة في منشور على مدونة إن هذه الخطوة ستسمح للشركات الشريكة بتصنيع نظارات واقع افتراضي خاصة بها باستخدام (ميتا هواريزون أو.إس)، وهو نظام تشغيل يوفر إمكانات مثل التعرف على الإيماءات وفهم المشاهد والمراسي المكانية للأجهزة التي تعمل عليه.وقالت شركة التواصل الاجتماعي إن الشريكين أسوس ولينوفو سيستخدمان نظام التشغيل لصنع أجهزة مصممة خصيصا لأنشطة معينة.وتستخدمه ميتا أيضا لإنشاء إصدار محدود من نظارات الواقع الافتراضي كويست "المستوحاة" من إكس بوكس وحدة ألعاب مايكروسوفت.وتؤكد هذه الخطوة طموح رئيس ميتا التنفيذي مارك زوكربيرج لامتلاك النظام الأساسي الحسابي الذي يشغل أجهزة الواقعين الافتراضي والمختلط، على غرار الطريقة التي أصبحت بها جوجل التابعة لألفابت كيانا رئيسيا في سوق الهواتف الذكية من خلال تطوير نظام تشغيل الهاتف المحمول الخاص بها، أندرويد، مفتوح المصدر.* منافسة متزايدةونشاط ميتا في مجال الواقع


يبدو أن غضب النساء لم يعد متوقفاً على من حولهن فقط، بل وصل الأمر إلى الذكاء الاصطناعي الذي قرر التدخل لحل المشكلة.كيف تواجه سيدة غاضبة؟فقد طور مجموعة من المبرمجين تطبيقا جديدا يستخدم الذكاء الاصطناعي، لجعل المستخدمين يمرون بتجربة مواجهة سيدة غاضبة، بعد تعليمهم كيفية احتواء غضب النساء.وتتمثل الخدمة الجديدة، التي تسمى AngryGF، في تطبيق جديد يمكن للمستخدم الحصول من خلاله على تجربة الوقوف في وجه امرأة غاضبة في مواقف مختلفة، مثل التأخر عن موعد للعشاء، أو الاختلاف على بعض الموضوعات.بدورها، أوضحت إيميليا أفايلز، أحد مطوري الخدمة الجديدة، أن هدف التطبيق يعتمد في الأساس على تعليم المستخدمين بعض مهارات التواصل، لاستخدامها في تهدئة نموذج محاكاة السيدة الغاضبة، واستخدام مختلف الطرق لاحتوائها.وأضافت أن التطبيق يستخدم نموذج GPT-4 الذكي، من تطوير شركة OpenAI، لفهم وإدراك لدى النموذج الذكي للمواقف المعدة مسبقاً، وبمجرد اختيار المستخدم لأحدها، سيبدأ النموذج الذكي في تحليل ردوده المختلفة، للتأكد من مدى قدرته على إقناع المرأة الغاضبة وامتصاص غضبها.كما لفتت إلى أن الخدمة تستخدم شريطاً، يبدأ من الصفر ويصل


تعمل أبل على تطوير نموذج لغوي كبير تعتزم تشغيله عبر الجهاز لإعطاء الأولوية للسرعة والخصوصية، حسبما أفاد مارك جورمان من وكالة بلومبرغ.وقال جورمان في رسالته الإخبارية Power On إن النموذج اللغوي الكبير يدعم مزايا الذكاء الاصطناعي التوليدي القادمة.وتشير جميع المؤشرات إلى نية أبل تشغيله بالكامل عبر الجهاز، وليس عبر السحابة، مثل معظم خدمات الذكاء الاصطناعي الحالية.ونظرًا إلى أنها قد تعمل عبر الجهاز، فقد تكون أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بشركة أبل أقل قدرة في بعض الحالات من منافسيها المباشرين القائمين على السحابة، مع أن جورمان يقترح أن الشركة يمكنها سد الفجوات عن طريق ترخيص التكنولوجيا من غوغل ومقدمي خدمات الذكاء الاصطناعي الآخرين.وأفاد جورمان في الشهر الماضي أن أبل تجري مناقشات مع غوغل لإدماج النموذج اللغوي الكبير Gemini في آيفون بصفته جزءًا من نظام التشغيل iOS 18.وتتمثل المزايا الرئيسية للمعالجة عبر الجهاز في أوقات الاستجابة السريعة والخصوصية الفائقة، مقارنةً بالحلول المستندة إلى السحابة."فائدة للمستخدمين"ومن الواضح أن إستراتيجية أبل التسويقية لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تعتمد على مدى


بينما تتوالى الاتهامات على منصة "تيك توك" الصينية لجهة تبعيتها وتسريبها بيانات للحكومة في بكين، أقر مجلس النواب الأميركي، السبت، تشريعا من شأنه حظر المنصة الأكثر شعبية في الولايات المتحدة إذا لم يقم مالكها ببيع حصته في غضون عام.مجلس النواب يصوّتفقد صوت مجلس النواب بأغلبية 360 صوتا مقابل 58 لصالح التشريع، وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية.وأضافت أنه من المتوقع أن يصوت مجلس الشيوخ على التشريع في وقت مبكر من يوم الثلاثاء القادم بدعم من الرئيس جو بايدن، على الأرجح.كما تابعت أنه وبعد إقرار القانون، ستكون أمام الشركة مهلة عام للعثور على مشتر، كما ستحاول على الأرجح الطعن في المحاكم.بدورها، اعتبرت شبكة "تيك توك"، في رسالة إلكترونية السبت، أن حظرها في الولايات المتحدة "سينتهك حرية التعبير" لـ170 مليون أميركي.وأضافت أن "اقتراح قانون الحظر سيدمر سبعة ملايين شركة وسيغلق منصة تساهم في الاقتصاد الأميركي بواقع 24 مليار دولار سنويا".قلقق كبير رفيع المستوىيشار إلى أن المشرعين لطالما أعربوا عن قلقهم من أن تيك توك، وشركتها الأم "ByteDance"، تضع بيانات المستخدمين الحساسة، في أيدي الحكومة


أقر مجلس النواب الأميركي السبت تشريعا من شأنه حظر تيك توك في الولايات المتحدة إذا لم يقم مالك منصة التواصل الاجتماعي الشهيرة ومقرها الصين ببيع حصته في غضون عام، لكن لا يتوقع أن يختفي التطبيق قريبا.قرار النواب الجمهوريين في مجلس النواب بدخول تيك توك ضمن قرارات تتعلق بحزمة مساعدات أجنبية أكبر، وهي أولوية بالنسبة للرئيس جو بايدن لموافقة الكونغرس عليها من أجل أوكرانيا وروسيا، سرع الحظر بعد أن وصلت مسودة سابقة من القرار نفسه لطريق مسدود في مجلس الشيوخ.كان قرار منفصل بمهلة 6 أشهر قد مرر في مجلس النواب في مارس/ آذار بأغلبية من الحزبين بينما يتشارك الديمقراطيون والجمهوريون مخاوف الأمن القومي من الشركة الصينية مالكة تيك توك.سيذهب التشريع المعدل الآن إلى مجلس الشيوخ بعد مفاوضات أسفرت عن تسوية.حتى إذا تحولت مسودة التشريع لقانون، سيكون أمام الشركة مهلة عام للعثور على مشتر وعلى الأرجح ستحاول الطعن على القانون في المحاكم، مجادلة بأنه يحرم ملايين من مستخدميها من حقوقهم المكفولة بالتعديل الأول للدستور.حشدت الشركة بقوة ضد التشريع، ودفعت 170 مليون مستخدم أمريكي للتطبيق للإعراب عن معارضتهم.


ابتكر باحثون من شركة "مايكروسوفت" أداة ذكاء اصطناعي قادرة على تحويل صورة وجه ومقطع صوتي إلى فيديو واقعي جداً لـ"وجه يتكلّم"، بحسب وثيقة نشرتها شركة التكنولوجيا الكبرى هذا الأسبوع.وأشارت الشركة إلى أن "هدف الأداة لا يتمثل في إنشاء محتوى بقصد التضليل أو الخداع"، لافتة إلى أنّ "الأداة، وعلى غرار تقنيات إنشاء محتوى أخرى، قد تُستخدم لأهداف مسيئة وانتحال صفة أيّ كان".ويثير النمو السريع للذكاء الاصطناعي التوليدي، الذي يتيح بسهولة إنتاج مختلف أنواع المحتوى (نصوص وصور وأصوات...) بجودة عالية جداً، مخاوف كثيرة خصوصاً في ما يتعلق بالاستغلال لأغراض الاحتيال والتضليل.وأكّدت "مايكروسوفت "أن "بحثنا يركز على (...) الصور الرمزية الافتراضية (أفاتار)، بهدف الاستخدام الإيجابي"، مضيفة "نعارض أي سلوك يهدف إلى إنشاء محتوى مضلل أو ضار".ولا تعتزم شركة التكنولوجيا، وهي مستثمر رئيسي في "اوبن إيه آي" مبتكرة برنامج "تشات جي بي تي"، إتاحة الأداة الجديدة أو تقديم معلومات تقنية "طالما أننا غير متأكدين من أنّ الأداة ستُستخدم بشكل مسؤول بحسب القوانين المعمول بها".ويلتقط البرنامج المسمى "فاسا-1" VASA-1 صورة وجه بسيطة


اعتدنا أن نراه يطلق التحذيرات من آن لآخر حول توقعات بحدوث زلازل على الأرض بسبب هندسة فضائية حرجة، حيث يطلق الباحث الهولندي فرانك هوغربيتس، المتخصص في رصد الزلازل وربطها بتحركات الكواكب والأجرام السماوية تحذيراته تلك. إلا أنه هذه المرة ابتعد عن الزلازل، وهاجم مشروعا علميا أميركيا متصلا بالشمس، محذراً من أن إتمام ذلك المشروع سينعكس في شكل كوارث وأمراض على الأرض.هوغربيتس غرّد على حسابه في "إكس" حول مشروع علمي لحجب أشعة الشمس عن الأرض، كان قد أُعلن عنه منذ سنوات بتمويل من الملياردير الأميركي بيل غيتس.وقال الباحث الهولندي: "اعتقدت أن الاحتباس الحراري سببه البشر، وليس الشمس. إذا استمرت خطط غيتس، فسوف يتسبب ذلك في نهاية المطاف في كارثة ومرض كبير، لأن الأرض وكل أشكال الحياة عليها تعتمد كليًا على الشمس والمسافة المحددة للأرض إليها".خطة لحجب أشعة الشمسهوغربيتس كان يشير إلى مشروع علمي بـ"جامعة هارفارد" بهدف حجب الشمس عبر رش ملايين الأطنان من غبار كربونات الكالسيوم في الطبقة العليا من الغلاف الجوي، كمحاولة لتخفيف أشعة الشمس وتبريد الأرض، وحيث يقوم بيل غيتس بدعم المشروع ماديا.وبحسب التقارير التي


سحبت شركة "أبل" تطبيقي "واتساب" و"ثريدز" من متجر تطبيقاتها في الصين، بناء على طلب السلطات، وفق ما ذكرت وكالة بلومبرغ الجمعة نقلا عن مجموعة "ميتا" الأميركية المالكة للبرنامجين المستهدفين.وتمارس الصين رقابة مشددة على وسائل الإعلام والمنصات الإلكترونية، وتُخضعها لقواعد تنظيمية وضوابط قوية تستهدف المحتوى الذي تنظر إليه بكين على أنه ينتقد سياسات الدولة أو قد يثير اضطرابات.من هنا، يتعذر الوصول في الصين إلى خدمات إلكترونية كثيرة، بينها غوغل ويوتيوب، وتطبيقات لشبكات اجتماعية أجنبية كفيسبوك وإنستغرام وإكس، من دون أدوات تقنية للتحايل على الحظر، من بينها الشبكات الخاصة الافتراضية (في بي ان - VPN).وقالت "أبل" في بيان نقلته وكالة بلومبرغ المتخصصة في أخبار الاقتصاد والمال "أمرت إدارة الفضاء الإلكتروني الصينية بسحب هذه التطبيقات بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي".وأضافت "أبل" في البيان "نحن مطالبون باحترام قوانين الدول التي نعمل فيها، حتى لو لم نكن موافقين عليها"، بحسب بلومبرغ.ولم تردّ شركة "أبل" على الفور على طلب للتعليق من وكالة فرانس برس.كما لم تستجب على الفور هيئة تنظيم الإنترنت الصينية ولا وزارة


كشفت شركة "ميتا"، أمس الخميس، عن نسخة محسّنة من مساعدها المستند إلى الذكاء الاصطناعي مبنيّة على إصدارات جديدة من برنامج "للاما" اللغوي مفتوح المصدر.وأشارت الشركة في منشور إلى أن "ميتا ايه آي" بات أكثر ذكاءً وأسرع بسبب التقدم الذي شهده برنامج "للاما 3" المُتاح للعامة.وقال المشارك في تأسيس "ميتا" ورئيسها التنفيذي مارك زوكربيرغ، في مقطع فيديو عبر إنستغرام: "نعتقد أن ميتا ايه آي بات في المرحلة الراهنة المساعد المستند إلى الذكاء الاصطناعي الأكثر ذكاءً والقابل للاستخدام بحرية".ويُقصد بالأداة مفتوحة المصدر أن المطورين خارج "ميتا" لديهم الحرية في تكييف "للاما 3" كما يرغبون، في حين قد تدمج الشركة لاحقاً هذه التحسينات والأفكار في إصدار محدّث.وقالت ميتا: "متحمسون بشأن الإمكانات التي يمكن أن توفرها تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي للأشخاص الذين يستخدمون منتجات ميتا وللنظام الأشمل"، مضيفةً "نريد أيضاً التأكد من أننا نطوّر هذه التكنولوجيا ونصدرها بطريقة تتنبأ فيها بالمخاطر وتعمل على خفضها".ويشمل هذا الجهد دمج إجراءات حمائية في الطريقة التي تصمم فيها "ميتا" نماذج "للاما"، والحذر عندما تضاف ميزات


بدأت شركة ميتا إطلاق مساعد الذكاء الاصطناعي Meta AI بقدرات محسّنة في المنصات التابعة لها، بفضل نموذج اللغة الكبير الجديد Llama 3.وسيكون المساعد الذكي متاحًا في المنصات الاجتماعية التي تمتلكها شركة ميتا، مثل واتساب وإنستغرام وفيسبوك وماسنجر.ويستطيع Meta AI الإجابة عن الأسئلة وتوليد الصور والرسوم المتحركة بالإضافة إلى عرض توصيات بشأن المطاعم أو المساعدة في التخطيط لقضاء الإجازة أو عرض نتائج البحث من غوغل وبينج، ويمكن للمستخدمين تجربته على نحو مجاني.وسيتوفر مساعد ميتا الذكي أيضًا على موقع الويب "Meta.ai" حتى يتمكن المستخدمون من الاستفادة منه في مهام أخرى مثل حل مشكلة رياضية أو كتابة بريد إلكتروني احترافي، مع إمكانية حفظ المحادثات للرجوع إليها لاحقًا.وأضافت ميتا ميزة توليد الصور عبر مساعد Meta AI في تطبيق المحادثة الفورية واتساب، وستكون متاحة في الإصدار التجريبي من واتساب وموقع Meta.ai، وسيرى المستخدمون الصور المولدة تظهر في أثناء الكتابة، كما سيعرض المساعد اقتراحات لتغيير الصور أو تحسينها، ويمكن أيضًا تحويلها إلى صور متحركة بصيغة GIF.ويتوفر مساعد الذكاء الاصطناعي من ميتا حاليًا في تطبيق


يثير تطبيق "تيك توك لايت" TikTok Lite الجديد قلق الاتحاد الأوروبي وفرنسا، لخشيتهما من أن يكون المبدأ الذي يقوم عليه محفزاً للسلوك الإدماني لدى الشباب، إذ يكافئ المستخدمين الذين يمضون عدداً معيناً من الدقائق يومياً في مشاهدة مقاطع الفيديو، بقطع نقدية افتراضية يمكنهم إبدالها ببطاقة لشراء الهدايا.فقد طلبت المفوضية الأوروبية الأربعاء من تيك توك أن تقدم لها توضيحات في غضون 24 ساعة حول المخاطر المرتبطة بنشر تطبيقها الجديد في فرنسا وإسبانيا.يأتي هذا الطلب الرسمي في إطار التشريع الأوروبي الجديد بشأن الخدمات الرقمية (DSA)، ويتعلق "بالتأثير المحتمل لبرنامج +المكافآت+ الجديد على حماية القاصرين والصحة العقلية للمستخدمين"، ولا سيما "التحفيز المحتمل على السلوك الإدماني"، وفق المفوضية الأوروبية.وقد أُطلق تطبيق TikTok Lite، المملوك لشركة "بايت دانس" الصينية، من دون ضجة إعلامية كبيرة في نهاية مارس، وهو يكافئ المستخدمين بقطع نقدية افتراضية إذا سجلوا الدخول يومياً لمدة عشرة أيام، وإذا أمضوا وقتاً في مشاهدة مقاطع الفيديو (بحد أقصى 60 إلى 85 دقيقة يومياً)، وأيضاً إذا ما قاموا بأمور معينة، بينها مثلاً


حذّرت منظمة أميركية غير حكومية، الأربعاء، من الأخطار المرتبطة بـ"التكنولوجيا العصبية" على عامة الناس، أي تسويق أجهزة قادرة على تسجيل نشاط الدماغ، أو حتى التأثير عليه، من دون ضمانات كافية للمستهلكين.وأصدرت ولاية كولورادو بناءً على توصيات هذه المنظمة قانوناً لحماية سرية "البيانات العصبية".وقال المؤسِس المُشارِك لمؤسسة "نورورايتس فاونديشن"، جاريد جينسر، في مؤتمر صحافي، الأربعاء، إن هذا القانون "هو الأول من نوعه في ولاية أميركية وفي العالم عموماً".وتسعى هذه المنظمة غير الحكومية إلى تنبيه السلطات بالأخطار الناجمة عن "التكنولوجيا العصبية"، كعصابات الرأس لتحسين النوم، وسماعات الأذنين التي تساعد على التأمل، وأجهزة استشعار الجمجمة للعب الغولف بشكل أفضل، وسواها.وتستطيع هذه الأجهزة جمع البيانات الشخصية جداً، وتحليلها بواسطة تطبيق لإبلاغ المستخدم عن أدائه، وفي إمكانها كذلك التأثير على السلوك.وأوضح رئيس "نورورايتس فاونديشن" مدير مركز التكنولوجيا العصبية في جامعة كولومبيا عالم الأحياء العصبية، رافاييل يوستيه، "أن أفكار الفرد وذكرياته وخياله وعواطفه وسلوكه وعقله الباطن تحدث في الدماغ".وأظهرت الدراسة


قال بافيل دوروف، مؤسس تطبيق المراسلات المشفرة، "تليغرام" إن عدد مستخدمي التطبيق من المرجح أن يتجاوز مليار مستخدم نشط شهريًا خلال عام واحد.وقال دوروف في مقابلة نادرة مع صحيفة فاينانشال تايمز، إن التطبيق الذي يتخذ من دبي مقراً له، حقق تقدماً كبيراً ليصبح واحداً من أكثر تطبيقات التواصل الاجتماعي شعبية في العالم، وخاصة أوكرانيا وروسيا."حريق الغابة"وقال مؤسس التطبيق، الروسي المولد، خلال حديثه مع الصحافي الأميركي تاكر كارلسون إن التطبيق المجاني القائم على "السحابة" والذي يسمح بذلك للمستخدمين بإرسال واستقبال الرسائل والمكالمات والملفات الأخرى، ينتشر مثل "حريق الغابة".وأضاف رجل الأعمال الروسي المولد الذي فر من روسيا في عام 2014 بسبب تدخل الحكومة في قضية الشركة التي أسسها، أن الهدف من التطبيق الذي يضم الآن 900 مليون مستخدم نشط، هو أن تظل "منصة محايدة" غير قابلة للتلاعب بمحتواها.ويعد "واتساب" من شركة ميتا أحد المنافسين الرئيسيين لتطبيق "تليغرام" بأكثر من 2 مليار مستخدم نشط شهريًا، وقالت صحيفة فايننشال تايمز في مارس إن تليغرام من المرجح أن تستهدف ذلك للإدراج في الولايات المتحدة بمجرد وصول الشركة


غيَّرت شركة "أبل" سياسة الإصلاحات الذاتية لهواتف "آيفون"، مما سيمكن المستخدمين من إصلاح هواتفهم بأنفسهم من خلال استخدام قطع جديدة أو مستعملة.وأطلقت الشركة الأميركية برنامج الإصلاح الذاتي لأجهزة "آيفون" في الولايات المتحدة وبلدان أخرى، لكن معظم المستخدمين اشتكوا من أن العملية صارمة ومحدودة.وتقوم الشركة حاليًا بإجراء تغييرات على كيفية وما يمكن استخدامه لإصلاح جهاز "آيفون" في المنزل، وتقول "أبل" إن المستخدمين سيتمكنون من إصلاح إصدارات محددة من أجهزة "آيفون"، بمساعدة الأجزاء المستخدمة التي لديهم أو حصلوا عليها من صديق أو جارٍ.ومستخدمو "آيفون"، الذين يعانون من مشكلات ويريدون القيام بعملية الإصلاح بأنفسهم يحتاجون إلى مساعدة "أبل" في الحصول على قطع الغيار، بالإضافة إلى صندوق الأدوات الخاص لإصلاح أجهزة "آيفون"، حيثُ أرادت الشركة من الأشخاص استخدام أجزاء "آيفون" جديدة وأصلية لإصلاح المشكلات، قبل أن تشرع بتغير هذه السياسة.وعادةً ما كانت شركة "أبل" مقيدة للأجزاء التي تقترن بأجهزة "آيفون" أثناء عمليات الإصلاح، ولهذا السبب أضافت الشركة إشعارًا عندما تتمكن من اكتشاف جزء مستعمل يتم استخدامه على هواتف

Min-Alakher.com ©2024®